![](/Files/QUDAL-.png)
دخلت مراد بك قطاع الأجبان في عام 1965 من خلال محل صغير للأجبان في منطقة إمين أونو، و قامت بإفتتاح أول منشأة إنتاجية لها في عام 1992. نتيجة للجودة و المنتجات المميزة التي لا مثيل لها الناتجة عن إجتماع لذة الحليب الطبيعية التي يتحلى بها مرادبي، نجحت الشركة في تغيير مفهوم الجبنة في تركيا.
![](/Files/Upload/hakkimizda-1.png)
جمعت مراد بي ما بين اللذة التقليدية للجبنة و التكنولوجيا العصرية الحديثة مع المحافظة على المواصفات المحلية و توخي خطر توحيد صناعة الأجبان للمؤسسات الكبيرة. لم تنسى مرادبي ما يطلب و ينتظره المستهلك من اللذة أثناء إنتاجها للمنتجات ذات الجودة العالية و بإستخدام التكنولوجيات العصرية الحديثة و عملت على ترسيخ مفهوم "هناك شيء أسمه اللذة!" في مجالها.
![](/Files/Upload/hakkimizda-2.png)
" تمثل مرادبك التي إنفتحت على العالم في عام 2008 و قامت في عام 2014 بتسجيل علامتها التجارية فيما يقارب الـ 60 دولة، الأجبان التركية في الأسواق العالمية بكل فخر. الآن تقوم مرادبي بتصدير منتجاتها إلى العديد من دول العالم و على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية و اليابان و الكويت و الإمارات العربية المتحدة و البحرين و المملكة العربية السعودية و العراق و قطر و تركمانستان و أذربيجان، لتعرف العالم من خلال صادرتها التي تصل موائد تلك الدول بالعديد من المنتجات. "
![](/Files/Upload/hakkimizda-3.png)
"تهدف شركة مرادبيه من خلال منتجاتها المتنوعة التي يزيد عددها على 300 منتج و من خلال مساحتها المغلقة التي تعادل 35 ألف مترمربع و عدد عامليها الذي يراوح الـ 400 شخص و قدرتها على معالجة 700 طن من الحليب يوميا بالإضافة الى وجود أكثر من 50 ألف نقطة لها في عموم تركيا و وصولها إلى 5 قارات عبر العالم، تهدف من خلال هذا كله إلى توفير إستهلاك المنتجات المصنعة من الحليب الصحي.
![](/Files/Upload/hakkimizda-4.png)
" تسعى مرادبي التي تقوم بالإنتاج مع إبداء الإحترام للبيئة، إلى التوفير في إستهلاك الطاقة و التقليل من المخلفات الكيميائية الناتجة عن عمليات الإنتاج إلى الصفر، و إنطلاقا من هذا الهدف فإن مردبي لا تسعى إلى أن تكون رائدة و نموذجا يحتذى به في القطاع من خلال ما تطوره من المنتجات فحسب بل من خلال المشاريع التكنولوجية التي تعمل على تطويرها أيضا